القصة:باريستا لمقهى في مهب الإغلاق، يتلقى عرضًا لا يرفض من زبون دائم يطلب القهوة ولا يشربها أبدًا يقبل الباريستا عرض العمل في متحف غريب لا يفتح إلا بغروب الشمس وبه منطقة مُحرمة أن تطأها قدم، ليجتاح المُستجد الفضول، وذات يوم يدخل المنطقة المُحرمة فيحدث ما لا يُحمد عقباه.