القصة:يكافح رجل في الأربعينيات من عمره مع الحياة ومسيرته المهنية، حتى تظهر ابنة حبه الأولى البالغة من العمر 17 عامًا بشكل غير متوقع منذ 20 عامًا. «أردت مقابلة الرجل الذي كانت أمي تحبه»… في حيرة من أمره من هذا اللقاء، يتذكر الوعد الذي قطعه، لكنه لم يستطع الوفاء به. ربما المشاكل التي يواجهها الآن كلها مرتبطة بأخطاء ماضيه ؟ بعد أن أدرك أنه اهتز عاطفيًا بعد أن بدأ أخيرًا في مواجهة ماضيه الغير المكتمل، بدأ في فتح الأبواب التي كان يعتقد سابقًا أنها مغلقة إلى الأبد… عندما تكون في منتصف الحياة، تتوقف وتفكر… دراما مؤثرة حول أهمية العيش بصدق.